26 °c
Columbus
23 ° الأثنين
23 ° الثلاثاء
الإثنين, يوليو 21, 2025
  • Login
desktop logo
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أهم الاخبار
  • مصر
  • مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أهم الاخبار
  • مصر
  • مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
desktop logo
No Result
View All Result

كيف خرجت إسرائيل من حرب غزة؟

24 يناير، 2025
in مقالات
0
كيف خرجت إسرائيل من حرب غزة؟
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter


رؤية تحليلية
لواء دكتور/ سمير فرج

في أعقاب كل حرب، وحتى قبل أن تهدأ أصوات القنابل، وينقشع دخان البارود، يكون المفكرون والمحللون العسكريون والسياسيون قد بدأوا، بالفعل، في دراسة نتائج أعمال القتال، وما حققته تلك الحرب، والدروس المستفادة منها. واليوم، إن وضعت نفسي في مكان أي من مراكز الدراسات الإسرائيلية، التي ستشرع، كغيرها، في تقييم نتائج الحرب في غزة، التي استمرت لمدة خمسة عشر شهراً، منذ اندلاعها في أكتوبر ٢٠٢٣، فسيكون لي الكثير من التوصيات والتوجيهات.
وكطبيعة تلك النوعية من الدراسات، فإن تقييمها، وتحليل نتائجها، يرتبط، بالأساس، بالنظر إلى أهدافها، ودراسة ما تحقق منها، لذا دعونا نسرد، في البداية، أهداف تلك الحرب، كما أعلنتها إسرائيل، منذ اليوم الأول لعملياتها العسكرية في غزة، والتي تمثلت في تحرير الرهائن بالقوة، كهدف أول، وهو ما لم يتحقق، إذ لم يتم تحرير الرهائن إلا من خلال المفاوضات، أما ثاني الأهداف فكان القضاء على حماس، وهم ما لم يتحقق، كذلك، حتى وإن تمكنت إسرائيل من إضعاف قوة حماس العسكرية، إلا أنها لم تقضِ عليها. كما أعلنت إسرائيل عن هدفها الثالث من الحرب، وهو الاستيلاء على غزة، وإخلائها من مواطنيها، وهو ما فشلت فيه إسرائيل، وخرجت قواتها من غزة خاوية الفرائض، ولم تتمكن من إخلائها، بعدما تصدى الرئيس السيسي للمخطط الإسرائيلي بتهجير أهالي غزة، قسرياً، إلى سيناء. وهكذا يتأكد لنا أن إسرائيل لم تحقق أي من أهدافها في الحرب.
أما بالنسبة لأهدافها الداخلية، فقد ادعت الحكومة الإسرائيلية أن حربها في غزة، وعملياتها العسكرية في جنوب لبنان، من شأنها توفير الأمن والأمان لشعب إسرائيل، باعتبار أن الجيش الإسرائيلي يحارب كل من يحاول المساس بالمواطن الإسرائيلي، إلا أنها فشلت، مرة أخرى، في ذلك، ووجد الإسرائيليون أنفسهم تحت وابل من الهجمات الصاروخية سواء من حماس أو الحوثيون أو حزب الله، على مدار خمسة عشر شهراً، تم خلالهم قصف تل أبيب وحيفا وإيلات، فكانت صفارات الإنذار تُطلق في كل مكان، حتى اليوم الأخير قبل وقف إطلاق النار، وعجز جيش الاحتلال الإسرائيلي عن حماية الإسرائيليون، الذين أصيب الآلاف منهم.
وبتحليل العمليات القتالية نجد أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتمد على ثلاثة أنظمة دفاع جوي للتصدي للطائرات المعادية والصواريخ، وهم القبة الحديدية، ومقلاع داود، والسهم (حيتسي)، ورغم تزامن عمل تلك الأنظمة، إلا أنها فشلت، جميعاً، في حماية سماء إسرائيل، وهو ما أتوقع معه صدور توصيات بضرورة تطويرها ورفع كفاءتها، للقيام بمهامها. أما عن قدرات الجيش الإسرائيلي في الدخول في حرب تقليدية، مع جيوش نظامية، فقد أثبتت حرب غزة أن الجيش الإسرائيلي قد اكتسب خبرات قتالية، وتخطيطية، في مواجهة حروب العصابات وحروب المدن، ولكن فقد كفاءته القتالية في الحروب التقليدية ضد أي جيش نظامي، وهو ما من شأنه التوصية بعدم التورط في أي حرب نظامية، قبل مرور عامين على الأقل، لحين إعادة تأهيل القوات والتدريب على الحرب التقليدية. وقد لفت انتباهي، بشدة، ما كشفته الحرب من مواطن الضعف في معنويات القوات الإسرائيلية، انعكست من خلال دخول أعداد من الجنود للمستشفيات العسكرية، للحصول على العلاج النفسي، نتيجة رفضهم للحرب.
من ناحية أخرى، واجه الجيش الإسرائيلي صعوبات في التعامل مع قوات الحوثيين في اليمن؛ فرغم توجيه ضربات صاروخية، وهجمات جوية، غير فعالة، ضدهم، سواء من جيش الاحتلال الإسرائيلي، أو من قوات التحالف في البحر الأحمر، إلا أن دقة الحوثيون في إطلاق صواريخ باليستية كان ملحوظاً، وهو ما يدل على اتساع قاعدتهم المعلوماتية، مقابل المحدودية النسبية لمعلومات جيش الاحتلال عنهم، والتي اعتمدت على معلومات قوات التحالفات الأمريكية والغربية في البحر الأحمر، وهو ما لم يكن كافياً. لذا أتصور أن يحاول جيش الاحتلال الإسرائيلي، مستقبلاً، تحقيق تواجد عسكري في منطقة القرن الأفريقي، لحماية مصالحه الملاحية في البحر الأحمر، بما لذلك من تأثير مباشر على ميناء إيلات.
أما الإعلام الإسرائيلي، فقد تجلى ضعفه في التصدي لموجات الغضب التي اجتاحت عواصم العالم، نتيجة للأعمال الوحشية التي يمارسها جيش الاحتلال ضد المدنيين، العُزل، في غزة، وضد منظمات الإغاثة الأممية، حتى أن 800 جامعة أمريكية شهدت مظاهرات لتأييد الشعب الفلسطيني، واتهام الجيش الإسرائيلي بارتكاب جرائم حرب في غزة والضفة الغربية. ورغم دعم الكثير من الإعلام الغربي لإسرائيل، من خلال الرقابة على المحتوى الإعلامي المتداول، والتمييز ضد غزة، بما جعل ما يذاع، سواء القصف المستمر للمدارس والمنازل والمستشفيات، لا يتعد كونه نسبة ضئيلة من فظائع الاحتلال، إلا أن الحرب كشفت حقيقة إسرائيل أمام كل شعوب العالم، وبعض قياداته، كدولة لا تراعي حقوق الإنسان، ولا تلتزم بالقوانين والمواثيق الدولية.
وفي ذات السياق، وعلى الصعيد السياسي، فقد كانت الحرب سبباً في إدانة إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، وإدانة رئيس حكومتها، بنيامين نتنياهو، لتفقد إسرائيل تأييد بعض الشعوب الداعمة لها، من قبل، وتسقط الشماعة التي كانت تعلق عليها أخطاءها، وهي “كره العالم لليهود”، كما ثبت، للمرة الثانية، بعد حرب أكتوبر ١٩٧٣، كذب أسطورة “الجيش الإسرائيلي الذي لا يُقهر”، بعدما تهاوى أمام ضربات المقاومة.
وأخيراً، أتوقع تشكيل إسرائيل لجنة لمحاسبة المقصرين في تلك الحرب، مثلما سبق وشكلت لجنة أجرانات في أعقاب حرب ١٩٧٣، وهو ما يخشاه نتنياهو، يقيناً من نتائج تلك اللجنة!

Tags: سمير فرج
ShareSendTweetShare
Previous Post

شكرًا للطاقم الطبي في مستشفي الموسى التخصصي على رعايته لابن الزميل الإعلامي زهير الغزال

Next Post

نشاط فني كبير .. هدي الاتربي من نقطة سودا للعتاولة 2 فى 2025

Next Post
نشاط فني كبير .. هدي الاتربي من نقطة سودا للعتاولة 2 فى 2025

نشاط فني كبير .. هدي الاتربي من نقطة سودا للعتاولة 2 فى 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Columbus, United States of America
الإثنين, يوليو 21, 2025
Overcast
26 ° c
69%
6.5mh
28 c 19 c
الأثنين
29 c 16 c
الثلاثاء

أهم الاخبار

  • أحمد البيلي: المرشحون ينفقون على اللافتات.. والأفضل تقديم خدمات حقيقية للمواطنين

    أحمد البيلي: المرشحون ينفقون على اللافتات.. والأفضل تقديم خدمات حقيقية للمواطنين

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الذكاء الاصطناعي في المناهج الدرسية: من يُعلّم أبناءنا “الذكاء المسؤول”؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإعلامية فاتن عبدالمعبود تسأل وتجيب: من المسؤول عن دماء غزة!

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • د.صبري زيادة استشاري جراحة العظام بمستشفيات الحمادي..في حديث عن:

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الفنان عبدالله الكاتب يقرأ لكم: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
الجمهورية الجديدة

© 2022 الجمهورية الجديدة الموقع الرسمي
تم انشاء هذا الموقع عن طريق شركة لوجيك كاسكيد

التصنيفات

  • أخبار
  • أهم الاخبار
  • ‏الحوادث
  • ‏العالم
  • الفن
  • ‏الفيديو
  • ‏المرأة والمجتمع
  • رياضة
  • مراسلين ومحافظات
  • مصر

‏تابعونا على

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أهم الاخبار
  • ‏الحوادث
  • ‏العالم
  • الفن
  • ‏الفيديو
  • ‏المرأة والمجتمع
  • رياضة
  • مراسلين ومحافظات
  • مصر

© 2022 الجمهورية الجديدة الموقع الرسمي
تم انشاء هذا الموقع عن طريق شركة لوجيك كاسكيد